وبانقطاع امدادات النفط العربية ارتفعت أسعار الوقود بشكل سريع في العواصم الغربية وتهاوت أسهم البورصات وتراجعت معدلات الأداء في الاقتصاد العالمي وأثرت هذه الخطوة على الاقتصاد العالمي لعدة سنوات.
غير أن بريطانيا، القوة العسكرية الثانية في المنطقة بعد الولايات المتحدة، سعت إلى تجنب أي سلوك يظهرها كعدو للعرب.
وقد سأله أبا ايبان عما يكون الحال لو أن إسرائيل لم تعد موجودة في ذلك الحين ليتسنى انقاذها ؟ ولم يرد ديجول على هذا السؤال، واكتفى بالقول في وضوح بأن استمرار تأييد فرنسا لاسرائيل يعتمد كلية على ما إذا كانت سوف تستجيب لهذا الكلام أم لا؟
على أن وجهة نظر أبا إيبان لقيت الرفض من المؤسسة العسكرية، وقد شارك إيجال لون ورفاقه، في حزب أحدوت أفودا، المؤسسة العسكرية في مخاوفها، واتخذوا جانب التدخل العسكرى السريع بدون إبطاء، وأن أي تأخير سوف تنجم عنه أخطار كثيرة، وسيترتب عليه سقوط ضحايا إسرائيليين كثيرين.
ولم تستبعد الحكومة البريطانية احتمال أن تفرض التطورات استخدام القوة لو أريد تفادي نشوب حرب جديدة بين العرب وإسرائيل. فقررت أنه "إذا كان لابد من استخدام القوة، فيجب ألا نكون في المقدمة، ولا يجب أن يُعتقد أننا كذلك.
وعلى أثر ذلك تلقى الرئيس الأمريكي آنذاك ريتشارد نيكسون رسالة من الزعيم السوفيتي ليونيد بريجنيف.
وبعد مناقشة الموقف حينها، قرر الاجتماع ما يلي: "فيما يتعلق بالعمل العسكري، إذا أصبح ضروريا، لفرض حرية مرور السفن في خليج العقبة، فإن المقترحات الأولية من جانب الولايات المتحدة، التي اعتمدت بشكل مكثف على استخدام قوات البحرية البريطانية في البحر الأحمر، بما فيها حاملة الطائرات إتش إم أس هيرميس، غير مقبولة لنا سياسيا، كما أنها تنطوي على فهم عسكري خاطئ".
Northern Command was in the whole process of shifting their headquarters to Safed in Galilee as well as senior staff officers were absent at this instant, owning envisioned the Syrian assault to begin at 18:00. Operations officer Lieutenant-Colonel Uri Simhoni as a result improvised an allocation of the tactical reserves, thereby largely deciding the system in the struggle.[279]
وحقق هذا الهجوم نجاحا ساحقا ومدمّرا فاق بكثير كل التوقعات التي كانت ترجوها هيئة الأركان الإسرائيلية. وكان لهذا الهجوم الجوي المفاجىء والكبير تاثير حاسم إلى أقصى درجة في التأثير على مجرى الحرب فيما بعد، مبقيا القليل من الشك في النصر الإسرائيلي النهائي.
The three leaders engaged in magic formula conversations over 13 times, resulting in the signing with the Camp David Accords on September 17, 1978, which laid out disorders for an Egyptian-Israeli peace treaty, as well as a framework for Israeli-Palestinian peace working with Resolution 242. even though the Egyptian-Israeli peace treaty was signed by March 1979 in Washington, DC, the framework hardly ever materialised for several factors, While both sides laid blame on one another. The proposal was obscure on the topic of Palestinian refugees, and The main element issue – the standing of Jerusalem.
وأقر اجتماع الحكومة البريطانية تقييم الوزير الذي لخصه قائلا: "مصلحتنا الرئيسية الآن تكمن في إعادة تأسيس علاقاتنا مع الدول العربية على أساس الصداقة قدر الإمكان".
ولطالما قال الدكتور كيسنغر إن ذلك مبرر لأنه يضمن عدم تحرك السوفييت.
[210] Shazly verified the Israelis had not less than just one division about the west financial institution and ended up widening their bridgehead. He advocated withdrawing the majority of Egypt's armor in the east صور حرب اكتوبر lender to confront the escalating Israeli menace about the west lender. Sadat turned down this recommendation outright and also threatened Shazly using a court docket martial.[211] Ahmad Ismail Ali encouraged that Sadat thrust to get a ceasefire In order to stop the Israelis from exploiting their successes.[210]
Sadat also had critical domestic concerns in wanting war. "The three yrs considering the fact that Sadat experienced taken office ... have been probably the most demoralized in Egyptian record. ... A desiccated economic system additional to your country's despondency.